المرأة القارئة - AN OVERVIEW

المرأة القارئة - An Overview

المرأة القارئة - An Overview

Blog Article



قصة صورة إنفوجراف كاريكتير بودكاست أخبار اقتصادية أسواق أسهم عملات سلع أبرز الأخبار

إن المرأة القارئة تعي جيداً أن خطاب الصراع بينها وبين الرجل ما هو إلا تضليل لها عن غاياتها، فمعلمها العميق والراسخ هو أسرتها، فهي بعض لكل متلاحم متناغم يعي جيداً رسالة التكامل وينبذ الانشطار والانفراد بالذات، قد يشير البعض لتلك الحالات القارئة والمتمردة عن ما ذكر أعلاه، سنجد بتأمل بسيط أنها حالات متذبذبة تائهة، أودت بها البوصلة نحو اللامعنى فأذابت كل قواعدها الصلبة من مبادئ وغايات، وأحدثت فيها تناقضاً بين غريزتها وبين جهلها للحقائق، فهي حالات لا معالم لها ترى في الرجل ندا يسرق حضورها وكينونتها فتقع في فخ الهواجس وتغرق في التيه لأخمسها.

يقول البرتو مانويل "أما ما يُكتب فيبقَى وأما ما يقال فتذروهُ الرياح".

إن قوة المرأة ليست في قسوتها، وإنما في مقدار حنانها وفيض مشاعرها، وسخائها في العطاء، وقدرتها على بناء وطن آمن لكل من حولها.

You happen to be using a browser that may not supported by Facebook, so we have redirected you to an easier Model to provde the greatest practical experience.

هناك علاقة قوية بين الأنثى والورد وكأن جمال أحدهما لا يكتمل إلا بالآخر.

لكن المهم يا رجل لا تقلق من كلامي في هذه المرأة، ولا تخف من الزواج بها فهي أفضل من جاهلة، لأنها ستنجب لك أطفالا تربيهم على قبس الهداية، والإيمان، لأنها متعلمة تعرف واجباتها اتجاه زوجها وأولادها وكل الناس. فكل ما نور الامارات في الأمر هو أن تحترمها، وتعاملها كما تحب أن تعامل أنت وإلا ستحقق المثل القائل: المرأة القارئة احذر أن تضع لها سقفا من التوقعات كيلا تنهار على رأسك.

القراءة تصنع أمًّا صالحة، إذا صلُحت الأم، صلُح المجتمع بأكمله.

حكم وأقوال  ، كلمات متنوعة / عبارات عن المرأة القارئة

ولم تكن الدموع بما تحمله من دلالات متداخلة لتغيب عن بال المبدعين في العصور القديمة والحديثة. وقد أثارت العلاقة بين الدموع والجمال اهتمام الكثير من الشعراء والفنانين، وفي طليعتهم فيرجيل الذي أشار في «الإنياذة» إلى الدموع التي تشبه الزخارف، كما يرد في أحد الأمثال القديمة بأن «المرأة ترتدي دموعها مثل المجوهرات».

تظهر قوة المرأة في أربع: قدرتها على الحب دون ضعف، والعمل دون خوف، وتحمل المسؤولية، وحسن التصرُّف في الأمور كلها.

لكن هذا الدافع المباشر كان مقروناً بدافعين آخرين، يتعلق أولهما بتبرم لوتز من التنظير الفلسفي المحض الذي يسميه «تواتر اللامعنى»، وبنزوعه الملح إلى المواءمة التامة بين الفلسفة التطبيقية والعلوم الحديثة.

هذا لا يعني بالمطلق أن هناك تفوقاً للغة على أخرى، فجميع اللغات قادرة على أن تكون حاضنة للفكر الحداثي، ولكن طبيعة ما تنتجه وتبدعه النخب داخل لغة معينة وبها، طبيعة هذا الإنتاج، هو الذي يحدد شكل التأثير وجوهره الأيديولوجي والفلسفي والسياسي والاجتماعي لهذه اللغة أو تلك، إذ إن اللغة لا تؤثر من خلال تفوقها في القواميس ولكن من خلال النصوص التي تبدع فيها وبها، فمن هنا تمثل اللغات من خلال ما ينتج فيها وبها حصاراً أو انطلاقاً، هيمنة أو تحرراً، للقارئة أو القارئ.

قد بدأت معركة الحرية الفردية للمرأة في مجتمعات الخليج المعاصرة من خلال بوابة القراءة الأدبية، فمعارض الكتب التي تقام في هذه البلدان تبرز فيها المرأة كأكبر مقتنية للكتاب، وبالأساس الروايات المحلية والعالمية المترجمة، وكذلك، كتب الفلسفة وعلم النفس، وأعتقد بأن هذه القراءة والعلاقة الإيجابية للمرأة الخليجية بالكتاب تفسّران اليوم تلك الخطوة النوعية في باب التغيير الاجتماعي والسلوكي والاقتصادي الشامل هناك، فكلما كان الإقبال على الكتاب الجيد الذي يدافع عن القيم الإنسانية الكبرى في الأوساط النسوية كبيراً، كان التغير الاجتماعي مضموناً وبعيد المدى.

Report this page